DETAILED NOTES ON الواقع المعزز في الطيران

Detailed Notes on الواقع المعزز في الطيران

Detailed Notes on الواقع المعزز في الطيران

Blog Article



على سبيل المثال، يستطيع الطلاب دراسة التاريخ من خلال زيارة أماكن تاريخية قديمة في بيئة افتراضية.

تعد المرونة في التدريب ميزة أخرى للواقع الافتراضي والواقع المعزز. طورت إحدى مدارس الطيران التجارية مجموعة من وحدات تدريب الواقع الافتراضي القابلة للتخصيص والتي تتكيف مع وتيرة التعلم وأسلوب الطيارين الأفراد، مما يؤدي إلى تجربة تدريب أكثر تخصيصًا وفعالية.

وبالمثل، يمكن أن تكون تطبيقات الواقع المعزز التي تعرض البيانات الملاحية على قناع الطيار مفيدة بشكل لا يصدق، ولكن إذا لم يتم دمج المعلومات بسلاسة مع وجهة نظر الطيار، فقد يؤدي ذلك إلى الحمل المعرفي الزائد ويعيق عمليات صنع القرار.

التقرير الفرعي الثالث: الطفل التوحدي وتقنية الواقع المعزز

الواقع الافتراضي: يغمر المستخدم تمامًا في بيئة افتراضية، مما يعني أنه يكون معزولًا عن العالم الحقيقي.

المرحلة الثالثة: تتمثّل في إعادة اختبار مردود التلميذ في عمليَّة التعلّم باستعمال تقنية الواقع المعزز وتبيّن الفرق  بين الطريقتين:

مفهوم الصفح؛ جذوره الثيولوجيَّة وامتداداته السياسيَّة في فلسفة حنة آرندت مآل الفلسفة في ظل المجتمع المعلوماتي/ الثورة الرقميَّة كمسألة فلسفيَّة راهنة حوار المشرق والمغرب: حسن حنفي و محمد عابد الجابري اخترنا لكم هل الراهن العربي مؤهَّل لدعم فلسطين؟

الواقع الافتراضي والواقع المعزز: الفرق بينهما دليل شامل

باعتبار أن الطريقة التقليديَّة المعتادة في التدريس ليست بالمثلى كونها قائمة على الحفظ والتلقين ولا تراعي الفروقات الفرديَّة وتعتبر عاجزة على خلق الدافعيَّة في التعلّم، فإن من الأفضل تجنّبها قدر الإمكان في جميع المجالات خلال عمليَّة التعليم وخاصة في مجال العلوم ومادة الإيقاظ العلمي تحديدًا، باعتبارها مادة علميَّة تحتوي مفاهيم معقَّدة بعض الشيء يصعب على المتعلِّم استيعابها أحيانا، وخاصّة إذا كان من التلاميذ الذين يعانون من اضطرابات في التعلّم أو من بعض المشاكل الأخرى كالتوحّد أو متلازمة داون، وجب على المعلِّم أن يطوِّر ويحسِّن في طريقة تدريسه ويضفي عليها الجانب التكنولوجي باستخدام تقنيات حديثة تكسر النمطيَّة والرتابة داخل القسم وتقدم المادة العلميَّة بطريقة جذابة ومشوقة بهدف إثارة دوافع المتعلمين وتشويقهم، وهذا ما قمنا به نحن طالباتيّ شعبة التربية والتعليم بزغوان تحت تأطير أحد الدكاترة الباحثين حيث اخترنا تقنية الواقع المعزز كوسيلة بيداغوجيَّة للتدريس سعينا من خلالها إلى جذب اهتمام التلميذ وتحفيز دافعيته وإقباله على عمليَّة التعلُّم، ويقدِّم هذا التقرير مجموعة من دراسات لحالات مختلفة بهدف تبيّن مدى أثر تقنية الواقع المعزّز على تعليم هذه الفئة من الأطفال والذي تأكّد لنا في هذا التقرير من خلال النتائج المتحصّل عليها إثر هذه الدراسات أن هذه التقنية قد ساهمت في زيادة دافعيَّة التلاميذ وإثارة حماسهم خلال التعلّم عبر تزايد نسبة المشاركات والانخراط في بناء الدرس، ممَّا جعلهم يخرجون من الروتين المعتاد وبالتالي أصبحت عمليَّة التعلُّم أكثر متعة وتشويقًا، عكس الذي شاهدناه عند تطبيق الطريقة التقليديَّة، كما ساهمت في تطوير روح التنافس الإيجابي بين المجموعات إضافة إلى إتاحة الفرصة للتلاميذ الخجولين للمشاركة في الأنشطة التفاعليَّة.

باعتبار أن الطريقة التقليديَّة المعتادة في التدريس ليست بالمثلى كونها قائمة على الحفظ والتلقين ولا تراعي الفروقات الفرديَّة وتعتبر عاجزة على خلق الدافعيَّة في التعلّم، فإن من الأفضل تجنّبها قدر الإمكان في جميع المجالات خلال عمليَّة التعليم وخاصة في مجال العلوم ومادة الإيقاظ العلمي تحديدا، باعتبارها مادة علميَّة تحتوي مفاهيم معقدة بعض الشيء يصعب على المتعلم استيعابها أحيانا وخاصّة إذا كان من التلاميذ الذين يعانون من اضطرابات في التعلّم كعسر القراءة و الكتابة، اضطراب طيف التوحد، أو حتّى متلازمة داون، وجب على المعلّم أن يطور ويحسن في طريقة تدريسه ويضفي عليها الجانب التكنولوجي باستخدام تقنيات حديثة تكسر النمطيَّة والرتابة داخل القسم وتقدم المادة العلميَّة بطريقة جذابة ومشوقة بهدف إثارة دوافع المتعلمين وتشويقهم لما تحتويه هذه التقنيات من وسائط متعددة من شأنها أن تجعل ذهن التلميذ متيقظا ونشطا بدلا من كونه متلق سلبي للمعلومة حتى انتهاء العمليَّة التعليميَّة ودفعه لمتابعة الدرس  بثبات واكتساب أكبر قدر ممكن من المعلومات القيمة بطريقة ميسّرة،وعلى هذا الأساس اخترنا بحثنا الذي نسعى من خلاله إلى البحث في “دور تقنية الواقع المعزز في تجويد عمليَّة التعليم والتعلم والإقلاع بمادة الإيقاظ العلمي (الدرجة الثالثة أنموذجا) “ إذ يعتبر بحثنا من بين أهم البحوث التي يفرضها الواقع المعيش الذي يشهد تطورا تكنولوجيا اكتسح جميع مجالات الحياة بما في ذلك مجال التربية والتعليم ونهدف من خلاله إلى اختبار أثره على فئات مختلفة من المتعلّمين وعلى غرار ذلك قمنا بإصدار تطبيق جديد تحت اسم “عزّز و تميّز” يعمل بهذه التقنية كمبادرة منّا في مسار الإصلاح التربوي التفاعلي الذي يحاكي التطوّرات العلميَّة و التكنولوجيَّة، وفي هذا السياق نطرح الإشكاليَّة التالية:

ووفقا لذلك ورغبة منها في الرقيّ بطفل التوحّد نحو قدرات دراسيَّة أفضل، سعت أكبر الشركات العالميَّة المتخصصة إلى طرح برامج لمساعدة الأطفال من خلال انشاء تطبيقات وتقنيات من شأنها تطوير أساليب تعليم الأطفال ذوي اضطراب التوحد في ضوء تقنيات التعليم الحديثة مثل تقنية الواقع المعزز كتقنية حديثة تستخدم في جل المجالات منها مجال التدريس، فتعزز العالم من حولنا ويتم ذلك من خلال إدخال بيانات افتراضيَّة إلى عالم المستخدم الحقيقي بشكل ثنائي أو ثلاثي الـأبعاد وغالبا ما يرتبط الواقع المحسن أو المعزز بأجهزة يمكن ارتداؤها أو أجهزة ذكيَّة يمكن حملها، ومن هذا المنطلق سعينا نحن كطلبة من إعداد تطبيق “عزز وتميز”، حيث حاولنا أن يواكب هذا نون التطبيق مستجدات العصر ويواكب في نفس الوقت البرامج التعليميَّة التونسيَّة ويلائم التلميذ المتوحد ومن هذا المنطلق يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية “ما علاقة تقنية الواقع المعزز بالطفل التوحدي؟ وهل تتماشى هذه التقنية مع الأطفال الذين يعانون من التوحد؟”

علاوة على ذلك، هناك حاجة إلى مدربين ليسوا فقط طيارين ماهرين ولكن أيضًا ماهرين في استخدام هذه التقنيات الجديدة لتوجيه المتدربين بشكل فعال.

تسهم المعينات السمعيَّة والبصريَّة الموجودة داخل هذه التقنية الحديثة في منح الطفل المتوحد المجال للتنقل بحريَّة داخل الفضاء.

من خلال هذه التجربة، لاحظنا أنّ استعمال التكنولوجيا، وخاصة تقنية الواقع المعزز قد حفّزت التلاميذ ذوي اضطرابات التعلم وخلقت لهم بيئة جاذبة تستطيع استرعاء انتباههم وتوفير المتطلبات ونقاط الأساسيَّة التي تدعم عمليَّة بناء المعرفة لديهم، كما تمنعهم عن الضجر أثناء الدرس عبر استبدال كلّ ما هو جامد، محدود وممل بما هو محسوس، مشوّق ويتناسب مع ميولات التلميذ وتوضّح ذلك عبر النقاط التالية:

Report this page